• 3 ق.هـ | 620م: وفاة أم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد زوجة النبي صلى الله عليه وسلم. (تذكرة الخواص 1/594)
• 8هـ | 630م: خروج النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه لفتح مكة، وسمي هذا العام "عام الفتح"، وكان عام خير فقد عم الخير والسلام أرجاء الجزيرة ودخل الناس في دين الله أفواجًا لما رأوا من سماحة النبي وجميل خلقه ورحمة الإسلام والمسلمين. (مغازي الواقدي 2/801)
• 228هـ | 843م: وفاة الإمام المحدث مسدد بن مسرهد شيخ الإمام البخاري وغيره (إكمال تهذيب الكمال 11/149)
• 246هـ | 246م: مولد العالم الأديب أبو عمر أحمد بن محمد بن عبد ربه المعروف بابن عبد ربه صاحب كتاب "العقد الفريد" الذي حوى من كل شيء حسنٍ (وفيات الأعيان 1/110)
• 297هـ | 910م: وفاة الإمام البارع أبي بكر محمد بن داود الظاهري، كان من أذكياء العالم، ومن نجابته أنه جلس للفتيا بعد وفاة والده وهو صغير السن. (تاريخ الإسلام 6/1023)
• 343هـ | 955م: حصار ملك قشتالة الفنشي لإمارة غرناطة الأندلسية بجيش قوامه 580 ألفًا واحتلالها لعدة أيام، حتى أخزاهم الله تعالى على يد شيخ الغزاة أبي زكريا يحيى بن عمر بجيش قوامه 12 ألف فقط، وعاد الفرنج يلعقون جراح الهزيمة بعد أن قتل منهم زيادة عن 60 ألفًا وأسر منهم 12 ألفًا. (السلوك لمعرفة دول الملوك 7/228)
• 390هـ | 971م: هزيمة الفاطميين وانهيار سلطان الشيعة في المغرب الأقصى في معركة وادي ملوية (دولة الإسلام في الأندلس 1/493)
• 485هـ | 1092م: مقتل نظام الملك أبو علي الحسن بن علي بن إسحاق، سيد الوزراء (رئيس الوزراء) في عهد السلطان ألب أرسلان ثم في عهد ولده جلال الدولة من بعده، هزم الله الله على يديه الروم وفتح مائتي مدينة وعمرها وازدهرت البلاد في عهده فاهتم ببناء المدارس والقناطر في البلاد المفتوحة وهي موجودة إلى الآن شاهدة على ذلك كما في منازجرد -في تركيا حاليا-، قُتل على أيدي الملاحدة المجرمين بباب نهاوند، رحمه الله وأخلف علينا خيرًا منه. (الإنباء في تاريخ الخلفاء 200)
• 616هـ | 1219م: احتلال الصليبيون لمدينة دمياط المصرية بعد حصارها وقتل وأسر أهلها حتى حولوا الجامع إلى كنيسة (المختصر في أخبار البشر 3/122)
• 681هـ | 1282م: اندلاع حريق هائل بدمشق أحرق حي اللبادين بكمالها، وجزء من أسوار المسجد العمري، حتى احترق من الكتب ما يزيد عن 6000 مجلد في شتى العلوم، ولا حول ولا قوة إلا بالله (ذيل مرآة الزمان 4/146)
• 1393هـ | 1973م: انتصار الجيش المصري والسوري على الجيش اليهودي الصهيوني في معركة العبور وكان نصرًا ساحقًا تحطمت به أسطورة الجيش الذي لا يقهر. (مذكرات الفريق سعد الدين الشاذلي)